هزازي والمولد وياسر ونور يعيدون الهيبة لهوائيات الأخضر

شيخ المنتدى

بعد غياب خطورة «الرأسيات» مع ماجد

الهزازي والمولد وياسر ونور يعيدون الهيبة لهوائيات الأخضر

هزازي والمولد وياسر ونور يعيدون الهيبة لهوائيات الأخضر 0604.spo.p31.n1

ماجد عبدالله تخصص في ضربات الرأس حتى في يوم اعتزاله

نجران: عبدالله النهدي

بعد اعتزال ماجد عبدالله أفضل مجيدي ألعاب الهواء وضاربي الرأس في تاريخ الكرة السعودية والآسيوية وربما على مستوى الكرة العالمية حسب إحصائيات غير رسمية، عانت الكرة السعودية كثيراً من غياب هذه الميزة التهديفية حتى أصبحت الضربات الركنية والكرات العرضية ليست ذات جدوى للأخضر في مبارياته ولا تشكل خطورة على حراس الخصوم، وعادة ما تنتهي الكرات من هذه الألعاب إلى أيدي حراس المرمى أو رؤوس المدافعين ونادراً ما تجد رأس لاعب سعودي يضعها في مرمى الخصم حتى وإن تطاول لها تكون فكرته مفتقدة إلى الإتقان والتركيز وبالتالي تضل طريقها إلى المرمى.
وظاهرة ندرة وقلة اللاعبين الذين يتقنون اللعب بالرأس في الوقت الراهن لا تقتصر على الكرة السعودية وإنما هي ظاهرة عالمية تعاني منها المنتخبات والأندية على حد سواء.
فالكرة الألمانية التي تشتهر بأفضل لاعبي العالم إجادة لضربات الرأس ومنهم المعتزلون بيرهوف ووكلينسمان والحالي لاعب المنتخب وبايرن ميونيخ ميروسلاف كلوزه، إلا أنها تعاني في المرحلة الحالية مثل غيرها في مسألة غياب مجيدي ضربات الرأس.
ومع أن كلوزه لا يزال يركض، إلا أن مستواه تراجع كثيراً حتى أنه أصبح يميل إلى اللعب وسط الملعب كثيراً بعد أن كان رأس حربة يهاب رأسه حراس المرمى.
والكرة العربية بدورها تعاني هي الأخرى، فالمنتخب المصري على سبيل المثال بعد أبوجريشة وجمال عبدالحميد وحسام حسن أصبح الآن لا يجد من يسجل له الأهداف بالرأس حتى أن أشهر ثلاثة من مهاجميه في الوقت الحالي وهم عمرو زكي وأحمد حسام ميدو وعماد متعب لم يسجلوا في الفترة الأخيرة مع المنتخب أو مع أنديتهم أي أهداف بالرأس.
لكن الكرة السعودية حالياً وفي حالة استثنائية بدت تشذ عن هذه القاعدة وأصبحت الآن في أفضل حالاتها من حيث إجادة عدد كبير من لاعبيها لألعاب الهواء والضربات الرأسية.
وهذه الإجادة تأتي فوائدها في الأدوار الهجومية وتسجيل الأهداف والدفاعية في منع ولوج الأهداف في المرمى. فالمهاجم نايف هزازي يحمل على عاتقه الثقل الأكبر في هذه العودة ويأتي من بعده أسامة المولد وياسر القحطاني ومحمد نور على الترتيب في الأهمية. وحالياً أصبح خيار تسجيل الأهداف بالرأس في مباريات المنتخب السعودي ممكناً بنسب كبيرة بعد أن كان في السنوات الـ10 الماضية نادراً .
ففي التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، سجل مهاجمو المنتخب هدفين بالرأس من أصل 8 أهداف كانا من نصيب المدافع أسامة المولد في مرمى إيران بطهران ونايف هزازي في الإمارات بمباراة العودة في الرياض، كما ألغى حكم مباراة إيران هدفاً جميلاً بالرأس لهزازي أيضاً وكانت أجمل فرص المنتخب الضائعة ضد إيران رأسية لأسامة المولد. كما أن ضربة الجزاء التي احتسبت للسعودية ضد الإمارات في مباراة الرياض ـ كانت بسبب عرقلة ـ محاولة شبه مؤكدة للتسجيل بالرأس لنايف هزازي. هذه القوة ستكون ضاربة عند عودة ياسر القحطاني للتشكيلة الأســـاسية للمنتخب وبالتالي سيصعب على المنافسين مراقبة هذا الرباعي الطائر

نجم المنتدى

مشكور اخوي على طرحكـ المتميز تقبل مروري وننتظر جديدكـ

شيخ المنتدى

كلهم كفو وهزازي اتوقع له مستقبل بس ودي يحترف في الخارج

» لعشاق الاتحاد.. ونايف هزازي....؟
» لايفــــوتكم صور لسعد الحارثي وياسر القحطاني ههههههههه
» فووووووووووووووووووز الأخضر
» الرياضيون للاعبي الأخضر قبل الجولة المصيرية:
» أب يعفو عن داهس ابنه بمناسبة فوز الأخضر###